في عيادتنا، اختياركم لنا يعني اعتماد نهج فريد وشامل لصحتكم.
في عيادتنا، اختياركم لنا يعني اعتماد نهج فريد وشامل لصحتكم.
تحت اشراف الدكتور طارق المسيمي، الاستشاري المتميز في جراحة الشرايين والاوعية الدموية والقسطرة، نتميز في تقديم رعاية استثنائية.
هدفنا هو تقديم رعاية فائقة للأوعية الدموية من خلال اجراءات متابعة بين الطبيب والمريض، والذي يدمج كلاً من العلاجات التقليدية والحديثة المخصصة لاحتياجات كل مريض على حدى.
نعطي الأولوية لأقصى درجات الراحة ونستخدم تقنيات حديثة، مما يؤدي إلى تقليل وقت التعافي وتقصير مدة الاقامة في المستشفى والعلاج.
توفير التشخيص المتقدم، والإجراءات التدخلية البسيطة، والتدخلات الجراحية المتخصصة لمعالجة مجموعة واسعة من أمراض الأوعية الدموية.
توفير التشخيص المتقدم، والإجراءات التدخلية البسيطة، والتدخلات الجراحية المتخصصة لمعالجة مجموعة واسعة من أمراض الأوعية الدموية.
أحدث الأجهزة المتاحة في العيادة لتشخيص مشاكل الشرايين دون الحاجة إلى تصوير شعاعي أو اللجوء إلى قسطرة
يعتمد شفاء الجروح على العديد من العوامل، وأحد هذه العوامل هو توفر إمدادات جيدة من الدم. لذا، من الهم أن نولي اهتمامًا خاصًا للجروح، خاصًة في سياق النقص الوعائي، كما في حالة مرضى القدم السكري
بالنسبة للأشخاص المصابين بداء السكري، فإن وجود كمية كبيرة جدًا من الجلوكوز (السكر) في الدم لفترة طويلة يمكن أن يسبب بعض المضاعفات الخطيرة
يعد مرض الشريان المحيطي (يُسمى أيضًا مرض الشرايين المحيطية) مشكلة شائعة في الدورة الدموية حيث تؤدي الشرايين الضيقة إلى تقليل تدفق الدم إلى الأطراف
إذا كنت تعاني من علامات مبكرة للأمراض الوريدية، فإنه من الضروري أن تقوم بفحصها في عيادة الأوعية الدموية في أقرب وقت ممكن. لا يجب أن تُستهان بالأعراض المرئية مثل انتفاخ الأوردة أو الأوردة الدموية العنكبوتية أو تغيير لون الجلد في الساقين. التعب والثقل في الساقين هما أيضًا أعراض يجب أن تكون على حذر منها، بالإضافة إلى الألم والتورم والشعور بالألم.
الأوردة العنكبوتية، المشار إليها أحيانًا بالأوردة الدموية الرفيعة، هي خطوط رفيعة حمراء أو زرقاء أو بنفسجية تشكل فروعًا أو شبكات تظهر تحت الجلد. تظهر نتيجة صعوبة الأوردة في ضخ الدم إلى القلب وغالبًا ما تكون بلا ألم.
على الرغم من أن البعض قد يختار الحصول على علاج لأغراض تجميلية، يمكن أن تكون الأوردة العنكبوتية علامة على عدم كفاءة الأوعية الدموية ومع مرور الوقت قد تتدهور إذا لم تجري فحصًا للأوعية الدموية.
يمكن لأي شخص أن يصاب بأمراض الأوعية الدموية، على الرغم من أن التقدم في العمر هو أحد العوامل التي تسهم في الخطر. مع التقدم في العمر، تكون أوعيتنا أكثر عرضة للانتفاخ والتورم، ولكن هذه العوامل لا تقتصر فقط على العمر؛ حيث تلعب الأمراض الوراثية والجينات أيضًا دورًا.
الأشخاص الذين يقضون يوميًا في وضعية الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة أيضًا يزيد لديهم خطر الإصابة بمشاكل تدفق الدم.